موضوع: ,,,,,,((( عملية إغتصاب والمدبر الأم ))),,,, الخميس أبريل 03, 2008 6:32 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
فتاة تغتصب وأمها على علم بذلك !! نسأل الله العافيه
قالت لصاحبتها : لقد اغتصبني رفيق أبي , بمعاونة أمي التي اكن لها كل حب وتقدير ، وفي غفلة من والدي العزيز . نعم كان يوما صعب لم يمر على يوم مثله ، وإليك القصة :
تقول الفتاة : استأذنت أمي وأخبرتها عن عدم رغبتي في الذهاب هذا اليوم للمدرسة لأني كنت أشعر ببعض الصداع وكانت أمي ترقبني بنظرة لم اعهدها , شيئا ما كان يدور في أعماق تفكيرها كنت لا اعلمه ؟ لكني سمعتها تتحدث في الهاتف مع رجل وكانت تقول له : لحسن الحظ لم تذهب للمدرسة هذا اليوم سأحضرها لك . هذا ما سمعت من الحوار ,وبعد حوالي الساعة رن جرس الهاتف فأحسست بانقباض لم اعهده في جسدي ، يا الله ما الذي يخبئه لي القدر ؟ تظاهرت بأنى نائمة ولن أصحو مهما يحدث لأني كنت ساعتها أتمنى أن تعود الساعة للخلف كي ارحل بنفسي للمدرسة و أنجو من الأمر الذي أنا مقبلة عليه . فجأة أحسست بان أقدام امي تقترب من حجرتي وتنادي باسمي وقالت لي : هل لا زلتي متعبة يا أبنتي ؟ فقلت لها : لا الأمر مطمئن , قليل من الصداع وبدأ يتلاشى . فقالت لي : عليك بتجهيز نفسك فسوف نذهب في مشوار قريب . قلت لها: هل سيذهب بنا أبي ؟ قالت : لا ولكنه على علم بالمكان الذي سوف نذهب إليه . اخيرا رضخت لطلب امي لانني لم اشك انني سافقد في هذا اليوم شئ غالي على نفسي . خرجنا وكان السائق بانتظارنا لقد كان كل شئ جاهز وليس هناك مايعيقنا . الشوارع كانت ولأول مرة في حياتي أجدها غير مزدحمة . وصلنا الى مكان ذلك الرجل وكان قد لبس اجمل ملابسه ويجلس بانتظارنا وترك رسالة أن لا يقوم أحد بإزعاجه عند وصولنا . دخلنا فاستقبلنا بحرارة ، ثم قدم لنا العصير طلب مني ان اقترب منه قليلا وبدأ يسألني بعض الأسئلة المتفرقه بحد قوله من باب التعارف . ومن ثم طلب مني أن انتقل معه للغرفة الآخري فخفت وتمسكت بأمي وطلبت من أمي الحضور معنا ولكنها قالت لي : أذهبي معه وسوف أنتظركما هنا . قال لا تخافي فسوف لن تشعري بالألم !! بدات بالشعور بالخوف من ذلك الرجل وهو يبتسم أبتسامة غامضة . وعندما ذهبت إلى الغرفة معه طلب مني النوم على السرير وبعد ذلك لم أشعر بشئ . وعندما استيقظت وجدة قطعة من الشاش ملفوفة عليها بقع دم . سمعت الرجل يقول : الجرح بسيط وسوف يخف بمرور الايام ، وسوف تنسى الامر . رجعنا الى البيت وأنا احمل هموم الدنيا على كاهلي . وصلنا البيت وبسرعة البرق اسرعت الى حجرتي واخذت ابكي وابكي لأني بدأت أشعر بألم مافعله بي ذلك الرجل . وأخذت اصرخ وأقول : ماذا فعلت بي يا أماه . أخذت قطعة القماش وأنا أرى عمري كله وأحلامي قد تمزقت في هذه القطعة .
ففتحت القطعة
وإذا بأحد أسناني الأمامية قد خلع فعرفت بأني كنت عند طبيب الأسنان .